الديوان التميمي

من

988 قصيدة

أبا دليجة من لحي مفرد

أوس بن حجر

أجاعلة أم الحصين خزاية

أوس بن حجر

أضرت بها الحاجات حتى كأنها

أوس بن حجر

أطعنا ربنا وعصاه قوم

أوس بن حجر

ألم تر أن الله أنزل مزنة

أوس بن حجر

أيتها النفس أجملي جزعا

أوس بن حجر

إذا ناقة شدت برحل ونمرق

أوس بن حجر

بكرت أمية غدوة برهين

أوس بن حجر

تنكرت منا بعد معرفة لمي

أوس بن حجر

حتى إذا رقد تنكب عنهما

أوس بن حجر

حسبتم ولد البرشاء قاطبة

أوس بن حجر

زعمتم أن غولا والرجام لكم

أوس بن حجر

سأرقم بالماء القراح إليكم

أوس بن حجر

سائل بها مولاك قيس بن عاصم

أوس بن حجر

صحا قلبه عن سكره فتأملا

أوس بن حجر

طلس العشاء إذا ما جن ليلهم

أوس بن حجر

علي ألية عتقت قديما

أوس بن حجر

عيني لا بد من سكب وتهمال

أوس بن حجر

فإن تنكحي ماوية الخير حاتما

أوس بن حجر

فإن يأتكم مني هجاء فإنما

أوس بن حجر

فما أم الردين وإن أدلت

أوس بن حجر

فيا راكبا إما عرضت فبلغن

أوس بن حجر

كان بنو الأبرص أقرانكم

أوس بن حجر

لعمرك ما آسى طفيل بن مالك

أوس بن حجر

لليلى بأعلى ذي معارك منزل

أوس بن حجر

نبئت أن دما حراما نلته

أوس بن حجر

ورثنا المجد عن آباء صدق

أوس بن حجر

وكائن يرى من عاجز متضعف

أوس بن حجر

ولو شهد الفوارس من نمير

أوس بن حجر

وما عدلت نفسي بنفسك سيدا

أوس بن حجر

السابقالتالي