الديوان التميمي
فَإِن تَنكِحي ماوِيَّةَ الخَيرِ حاتِماً
فَما مِثلُهُ فينا وَلا في الأَعاجِمِ
فَتى لا يَزالُ الدَهرُ أَكبَرُ هَمِّهِ
فِكاكَ أَسيرٍ أَو مَعونَةَ غارِمِ