من
988 قصيدة
لئن رحلت جملي إن لي سعة
الربيع بن زياد العبسي
نام الخلي وما أغمض حار
الربيع بن زياد العبسي
وأكره أن أقر برد قيس
الربيع بن زياد العبسي
قد سبقت من قبل ضرب الأقراب
الربيع بن زياد الكلبي
ألا أبلغن ابن الطفيل وبلغن
الربيع بن عقيل
أما تذكرت من الاظعان
الزفيان
إن لنا ضرغامة جنادلا
الزفيان
اصبر وسل شكك الأمور
الزفيان
عاسرة براكب محلوق
الزفيان
قد رحل الحى الغداة عمدا
الزفيان
كان اقتادى والاسامطا
الزفيان
كان ما بى من أراني اولق
الزفيان
لما رأتنى أم عمرو صرفت
الزفيان
ما بال عين شوقها استبكاها
الزفيان
مستفحل يستوره الهياخا
الزفيان
وان يعمهم حيا مطبق
الزفيان
وجوز تيه فى بلاد اصمت
الزفيان
يا آبلي ما ذامه فتأبيه
الزفيان
أبني أبي سعد وأنتم أخوة
السفاح التغلبي
ألا من مبلغ عمرو بن لأي
السفاح التغلبي
إن الكلاب ماؤنا فخلواه
السفاح التغلبي
هلا سألت وريب الدهر ذو غير
السفاح التغلبي
وردنا الكلاب على قومنا
السفاح التغلبي
وليلة بت أوقد في خزازى
السفاح التغلبي
طاف يبغي نجوة
السلكة أم السليك
ألا عتبت علي فصارمتني
السليك بن السلكة
ألم خيال من أمية بالركب
السليك بن السلكة
أمعتقلي ريب المنون ولم أرع
السليك بن السلكة
إذا أرملوا زادا عقرت مطية
السليك بن السلكة
إذا أسهلت خبت وإن أحزنت مشت
السليك بن السلكة
