من
988 قصيدة
يا جار طلحة هل ترد لبونه
الأسود النهشلي
يبيت الضيف عند بني نجيح
الأسود النهشلي
يقلن تركن الشاء بين جلاجل
الأسود النهشلي
يوم لا ينفع الرواغ ولا
الأسود النهشلي
على السربال تحسبه جمانا
الأشتر الحمامي
لمن دار عفت بالساريات
الأشتر الحمامي
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة
الأشعث الجاشي
لعمري لقد كانت جلالة أصبحت
الأشعث بن عابس
ألم ترها بانت بغير وصيفة
الأضبط السعدي
سائل بوقع تميم يمن
الأضبط السعدي
لكل هم من الهموم سعه
الأضبط السعدي
وشفيت نفسي من ذوي يمن
الأضبط السعدي
وقد يبتلى الأقوام بالفقر والغنى
الأضبط السعدي
لقد علم الأقوام أن قد فررتم
الأعرج المري
أعرفت رسم الدار بالحبس
الأعسر الضبي
أقفر من سلمى يناضيب
الأعسر الضبي
عشية غادرت الحليس كأنه
الأعسر الضبي
هلا سألت هداك الله ما حسبي
الأعسر الضبي
كأن عمرو بن ثربى لم يعش ملكا
الأعور بن عمرو الازدي
وبروضة السلان منا مشهد
الأفوة الأودي
أقول لنفسي مرة بعد مرة
البراق
أمن دون ليلى عوقتنا العوائق
البراق
بكيت لغرسان وحق لناظري
البراق
تولت رجالي بالغنائم والغنى
البراق
دعاني سيد الحيين منا
البراق
عبرت بقومي البحر أنزف ماءه
البراق
فإن تسيروا إلينا ترفدوا عجلا
البراق
كم باكيات ترى يرثين في أسد
البراق
لأفرجن اليوم كل الغمم
البراق
لعمري لست أترك آل قومي
البراق
