من
988 قصيدة
ردى مر الحتوف ولا تراعي
ابن المقرب العيوني
رماح الأعادي عن حماك قصار
ابن المقرب العيوني
رويدا بعض نوحك يا حمام
ابن المقرب العيوني
رويدك يا هذا المليك الحلاحل
ابن المقرب العيوني
زهت هجر من بعدما رث حالها
ابن المقرب العيوني
سائل ديار الحي من ماوان
ابن المقرب العيوني
سقها ولو ذهب السرى بسراتها
ابن المقرب العيوني
سما لك من أم العبيد خيال
ابن المقرب العيوني
صبا شوقا فحن إلى الديار
ابن المقرب العيوني
صداق المعالي مشرفي وذابل
ابن المقرب العيوني
صدت فجذت حبل وصلك زينب
ابن المقرب العيوني
صعود العلا إلا عليك حرام
ابن المقرب العيوني
طما بحر الهموم به فمادا
ابن المقرب العيوني
ظننت حسودي حين غالت غوائله
ابن المقرب العيوني
عذل المشوق يهيج في برحائه
ابن المقرب العيوني
على م وفي م ظلما تلحياني
ابن المقرب العيوني
عني إليك حوادث الأيام
ابن المقرب العيوني
غدا نغتدي للبين أو نتروح
ابن المقرب العيوني
غرام أثارته الحمام السواجع
ابن المقرب العيوني
قالوا الدبيثي ذو قواف
ابن المقرب العيوني
قسما بأعراف الجياد الضمر
ابن المقرب العيوني
قم فاسقنيها قبل صوت الحمام
ابن المقرب العيوني
قم فاشدد العيس للترحال معتزما
ابن المقرب العيوني
كتاب مشوق ما تغنت حمامة
ابن المقرب العيوني
كره الله ما أحب الأعادي
ابن المقرب العيوني
كم أرجع الزفرات في أحشائي
ابن المقرب العيوني
كمال الدين أنت لكل خير
ابن المقرب العيوني
لئن حال ما بيني وبينك حائل
ابن المقرب العيوني
لا عز إلا بحد الصارم الذكر
ابن المقرب العيوني
لذا اليوم أعملت القلاص العباهلا
ابن المقرب العيوني