من
988 قصيدة
يا محبي مهجتي ويا متلفها
ابن الفارض
يا من لكثيب ذاب وجدا برشا
ابن الفارض
أتطمع في عقالك أن يحلا
ابن الفراش
أصوغ الحلى في كل يوم وليلة
ابن الفراش
إذا غرت خيول الهجر يوما
ابن الفراش
الصفو من ماء العنب
ابن الفراش
خان المحالف والمعاهد
ابن الفراش
سحاب الند منتشر الضباب
ابن الفراش
سرى ما بيننا سر الغيوب
ابن الفراش
صيد السرور أجل في المعقول
ابن الفراش
عروس الكأس يجلوها نديمي
ابن الفراش
لا تلق دهرك بالعتاب
ابن الفراش
لقد سمح الدهر بالمقترح
ابن الفراش
نواحي الأرض ضاحكة الربوع
ابن الفراش
أول ما نستفتح المقالا
ابن المتفننة
أحبابنا ما زال داعي النوى
ابن المستوفي الإربلي
أراكم فأعرض عنكم وبي
ابن المستوفي الإربلي
أزوركم فتكاد الأرض تقبض بي
ابن المستوفي الإربلي
تذكرنيك الريح مرت عليلة
ابن المستوفي الإربلي
حيا الحيا وطنا بإربل دارسا
ابن المستوفي الإربلي
رماني الدهر بالنكبات حتى
ابن المستوفي الإربلي
روحي فداك أغن مقتبل الصبا
ابن المستوفي الإربلي
كل يوم لنا من الدهر خطب
ابن المستوفي الإربلي
لا تتعرض لنا فإن لنا
ابن المستوفي الإربلي
لا تخدعنك سمرة غرارة
ابن المستوفي الإربلي
وأهيف كالبدر لما استتم
ابن المستوفي الإربلي
وافى كتابك يا مولاي مشتملا
ابن المستوفي الإربلي
وبتنا جميعا وبات الغيور
ابن المستوفي الإربلي
وعيشك ما طرفي الكليل بناظر
ابن المستوفي الإربلي
وفى لي دمعي يوم بانوا بوعده
ابن المستوفي الإربلي
