الديوان التميمي

من

988 قصيدة

من مجيري من ظالم مستطيل

ابن الدهان

مولاي سعد الدين دعوة آمل

ابن الدهان

مولاي لا بت في ضري وفي سهري

ابن الدهان

نفس تؤمل بالغادين تلتحق

ابن الدهان

هاج لي منك هاجس

ابن الدهان

هذا هو السعي لا ما يدعي الواني

ابن الدهان

هلت بشائر تاليات بشائر

ابن الدهان

وأخجلها البراز فألبستها

ابن الدهان

وأهيف زاد الوعك سكرة طرفه

ابن الدهان

وبالجرع رسم مثل جسمي شاحب

ابن الدهان

وذات شجو أسال البين عبرتها

ابن الدهان

وعد الخيال بأنا جيرة العام

ابن الدهان

وفستقة شبهتها إذ رأيتها

ابن الدهان

وميض ثغر يفتر بالثغر

ابن الدهان

وهيهات لم يعلم بسرك مشفق

ابن الدهان

يأبى التأسي انهاء الأسى الجلدا

ابن الدهان

يا مالكي بعوائد البر

ابن الدهان

يحملني مالا أطيق فأحمل

ابن الدهان

يضحي يجانبني مجانبة العدى

ابن الدهان

يقول وقد عاتبته حين زارني

ابن الدهان

أبرق بدا من جانب الغور لامع

ابن الفارض

أدر ذكر من أهوى ولو بملام

ابن الفارض

أرج النسيم سرى من الزوراء

ابن الفارض

أرى البعد لم يخطر سواكم على بالي

ابن الفارض

أشاهد معنى حسنكم فيلذ لي

ابن الفارض

أصبحت وشاني معرب عن شاني

ابن الفارض

أنتم فروضي ونفلي

ابن الفارض

أهواه مهفهفا ثقيل الردف

ابن الفارض

أهوى رشأ رشيق القد حلي

ابن الفارض

أهوى رشأ كل الأسى لي بعثا

ابن الفارض

السابقالتالي