الديوان التميمي

فراق

907 قصيدة

تلاقيت والدنيا لقاء لفرقة

إبراهيم عبد القادر المازني

أزف الرحيل وحان أن نتفرقا

إيليا أبو ماضي

أتراني أحيا إلى أن يعودا

ابن أبي البشر

أفدي الذي زارني من بعد هجرته

ابن أبي البشر

قالت سعاد وقد جد الوداع بنا

ابن أبي البشر

هجرتك يا سول نفسي ولي

ابن أبي البشر

ومقبل كفي وددت بأنه

ابن أبي البشر

يا سيء القدرة كم ذا الجفا

ابن أبي البشر

أتهيم بساكنة البرق

ابن أبي حصينة

أجدكما لو أنصف الصب عاذله

ابن أبي حصينة

أحلما تبتغي عند الوداع

ابن أبي حصينة

أهوى وحر جوى بكم وفراق

ابن أبي حصينة

عديني منك هجرا أو فراقا

ابن أبي حصينة

لا تسرفي في هجره وصدوده

ابن أبي حصينة

يا منزل الأحباب كنت أنيسا

ابن أبي حصينة

حملت نفسي ما تنوء به كما

ابن الأبار البلنسي

غلبت علي لبعدكم أشجاني

ابن الأبار البلنسي

لام المحبون الفراق ولمته

ابن الأبار البلنسي

نغاضب بالهجران منكم فنحلم

ابن الجزري

أيها الواصل هجري

ابن الحداد الأندلسي

نوى أجرت الأفلاك وهي النواعج

ابن الحداد الأندلسي

وبالحمة الزهراء قد أسعد المنى

ابن الحداد الأندلسي

لا أحب الوداع من أجل كونى

ابن الخيمي

أقول وقد أجد رحيل صحبي

ابن الدمينة

ألا حب بالبيت الذى أنت هاجره

ابن الدمينة

ألا هل من البين المفرق من بد

ابن الدمينة

ألا هل من البين المفرق من بد

ابن الدمينة

ودعت نجدا بعد هجر هجرته

ابن الدمينة

وما أحدث النأى المفرق بيننا

ابن الدمينة

إن ائتمانك آفات الزمان على

ابن الرومي

السابقالتالي