عتاب
2759 قصيدة
تشاغل عنا صديق لنا
ابن المعتز
تضمنت لي الحاج
ابن المعتز
جفاني النميري فيمن جفا
ابن المعتز
عتبت عليك مليحة العتب
ابن المعتز
قطعت عرى ودي وخنت أمانتي
ابن المعتز
كيف أمسيت من الهجر
ابن المعتز
لما علمت بدأت بالهجر
ابن المعتز
لمتني يا مسيء والذنب ذنبك
ابن المعتز
ليت يومي بنهر فروخ عادا
ابن المعتز
مات وصال وعاش صد
ابن المعتز
مر عيش علي قد كان لذا
ابن المعتز
من ذممناه في المودة أكثر
ابن المعتز
وشمس ليل طرقتها فبدا
ابن المعتز
يا لائمي قد لمت غير مليم
ابن المعتز
يا من به صمم عن الشكوى
ابن المعتز
يا من به قد خسرت آخرتي
ابن المعتز
يا نفس صبرا صبرا
ابن المعتز
أتخشى بأن يغشى صوارمه الظما
ابن المُقري
إلى كم عتاب دائم وعتاب
ابن المُقري
التام جرح والاساة غيب
ابن المُقري
تعاليت يا من لا نحيط به علما
ابن المُقري
تلاطم بحر جيشه وماجا
ابن المُقري
خذوا حظكم منها إلى مطلع الفجر
ابن المُقري
سم سمة تحمد آثارها
ابن المُقري
صدود ولا ذنب وعتب ولا عتبا
ابن المُقري
قد صرت منا واحدا يا جعفر
ابن المُقري
قدمت قدوما كان أشهى إلى الناس
ابن المُقري
كل يحب ولا تصح مودة
ابن المُقري
لقد أسرفت في بخس حظي وواجبي
ابن المُقري
للصبر في مهجتي والهم معترك
ابن المُقري
