الديوان التميمي

شوق

1338 قصيدة

ليت الذي خلق العيون السودا

إيليا أبو ماضي

يا من قربت من الفؤاد

إيليا أبو ماضي

إلى كم يملك المشتاق صبرا

ابن أبي البشر

تولوا وأسراب الدموع تفيض

ابن أبي البشر

عرفت لها طيفا على النأي طارقا

ابن أبي البشر

قد أنصف السقم من عينيك وانتصفا

ابن أبي البشر

كيف لم يشتعل بنار اشتياقي

ابن أبي البشر

لا بذاك الدفو تفديك نفسي

ابن أبي البشر

لا فرج الله عني

ابن أبي البشر

لحظات من شبيهات الدمى

ابن أبي البشر

ننبيكم من حالنا كل ما كانا

ابن أبي البشر

وروض حديق كالشباب طرقته

ابن أبي البشر

وعيشك مع علمى بأنك تمزح

ابن أبي البشر

يا من إذا عذت في ليلي وكثربته

ابن أبي البشر

إليك فهمي والفؤاد بيثرب

ابن أبي الخصال

إن كنت تشفق من نزوح نواه

ابن أبي الخصال

الوفر محتقب ومحتضن

ابن أبي الخصال

عندي إليك أبا بكر وإن ذهبت

ابن أبي الخصال

كفي ملامك فالتبريح يكفيني

ابن أبي حصينة

يا خليلي هل تجيب الطلول

ابن أبي حصينة

أبين واشتياق وارتياع

ابن الأبار البلنسي

أحن إلى ترب ثوى سكنا به

ابن الأبار البلنسي

أنت يا شغل خاطري نصب عيني

ابن الأبار البلنسي

إلى وعدها أصبو وهل ينجز الوعد

ابن الأبار البلنسي

تشح بوصلها ذات الوشاح

ابن الأبار البلنسي

لله عهد للرصافة سالف

ابن الأبار البلنسي

من لي بصبر خلي والفؤاد شج

ابن الأبار البلنسي

مهلا أمامة كم تطول نواك

ابن الأبار البلنسي

هل لمعاني الهوى دواء

ابن الأبار البلنسي

وصفراء في لون المحب وحاله

ابن الأبار البلنسي

السابقالتالي