شوق
1338 قصيدة
أعد الرسالة ثانيه
بهاء الدين زهير
أيها الغائب عني إنني
بهاء الدين زهير
شوقي إليك شديد
بهاء الدين زهير
عندي أحاديث أشواق أضن بها
بهاء الدين زهير
غيري على السلوان قادر
بهاء الدين زهير
ويحك يا قلب أما قلت لك
بهاء الدين زهير
إذا حان من شمس النهار غروب
تميم الفاطمي
الشوق يستسقي العيون الأدمعا
تميم الفاطمي
بأبي من سعى يبرد عني
تميم الفاطمي
بذلت فيكم لنار الشوق أحشائي
تميم الفاطمي
بعثته يحكيك في بعض ما
تميم الفاطمي
كم حن شوقا وأنا
تميم الفاطمي
لوم لئيم كلما اشتد خاب
تميم الفاطمي
يا رب إن واخذته بتلهفي
تميم الفاطمي
ترفق أيها الحادي بعشاق
تميم بن أبي بن مقبل
أحننت من شوق إلى لبنان
جبران خليل جبران
داعي الولاء إذا دعاني
جبران خليل جبران
دعا الوفاء وهذا وقت تبيان
جبران خليل جبران
رأيته ورآني
جبران خليل جبران
طوقتموني بأطواق من المنن
جبران خليل جبران
ظللت والشوق محرق كبدي
جبران خليل جبران
لعينيك من جارة جائره
جبران خليل جبران
نظرت وأصحابي تعالى ركابهم
جحدر العكلي
يا طول شوقي إلى دير ومسطاح
جحظة البرمكي
بان الخليط فهالتك التهاويل
جران العود النمري
ذكرت الصبا فانهلت العين تذرف
جران العود النمري
طربنا حين أدركنا ادكار
جران العود النمري
يا قلب طر من وكنة الأحشاء
جرمانوس فرحات
يا لها فرحة بها العقل يسمو
جرمانوس فرحات
ألا إنما تيم لعمرو ومالك
جرير
