شوق
1338 قصيدة
لسان المعالي عن لسانك ينطق
الصنوبري
لم يخل من فكري ولا حسي
الصنوبري
ليت دهرا قضى على العشاق
الصنوبري
متى الأرحل محطوطه
الصنوبري
هات نقض الرياض حق الرياض
الصنوبري
يا حادي الركب أنخ يا حادي
الصنوبري
إني لأذكركم وقد بلغ الظما
الطغرائي
الجسد البالغ في لينه
الطغرائي
هو الشوق حتى ما تقر المضاجع
الطغرائي
أأبدى سرائرك الظاعنونا
العباس بن الأحنف
أجفوه أني أبقي عليه وفي القلب
العباس بن الأحنف
أداري الناس عما بي
العباس بن الأحنف
أضحكني طورا وأبكاني
العباس بن الأحنف
أغيب عنك بود لا يغيره
العباس بن الأحنف
ألا أيها القمر الأزهر
العباس بن الأحنف
ألا يا ليت شعري ما أقول
العباس بن الأحنف
ألبسه الشوق تباريحه
العباس بن الأحنف
أيا نفس من نفسي إليه مشوقة
العباس بن الأحنف
أيا وحشتا لانقطاع الرسول
العباس بن الأحنف
أيها المقبل بالشكوى
العباس بن الأحنف
إلى الله أشكو أن فوزا تغيرت
العباس بن الأحنف
إن الغلام الذي أعطاك خاتمه
العباس بن الأحنف
إنا من الدرب أقبلنا نؤمكم
العباس بن الأحنف
إن بالشط نحو دار المعلى
العباس بن الأحنف
إن شوقي إليك لو شئت أن يزداد
العباس بن الأحنف
إنما أبكي لأني
العباس بن الأحنف
اليوم للناس عيد يفرحون به
العباس بن الأحنف
بأبي من ضن عني بالسلام
العباس بن الأحنف
برى جسدي ما بي من الحب بعدكم
العباس بن الأحنف
بلغي يا ريح عنا
العباس بن الأحنف