شوق
1338 قصيدة
بقلبي لنار الهوى جمرة
ابن المعتز
تقول لي والدموع واكفة
ابن المعتز
ذكرت عبيد الله والترب دونه
ابن المعتز
زار الخيال وصد صاحبه
ابن المعتز
سقيا لدار بنهر الكرخ من دار
ابن المعتز
شفاني الخيال بلا حمده
ابن المعتز
طال الفراق فبان عنه صبره
ابن المعتز
طال النهار فأين الليل والسهر
ابن المعتز
عصيت في شر فما أنساها
ابن المعتز
فكيف بها لا الدار عنها قريبة
ابن المعتز
قد حما غصن النقا أسده
ابن المعتز
قمر فوق قضيب
ابن المعتز
كأن فؤادي في مخاليب طائر
ابن المعتز
كم قد قطعت إليك من ديمومة
ابن المعتز
ما أقصر الليل على الراقد
ابن المعتز
ما بالمنازل لو سألت أحد
ابن المعتز
هجم الشتاء ونحن بالبيداء
ابن المعتز
وصوت حمامة سجعت بليل
ابن المعتز
وليلة من حسنات الدهر
ابن المعتز
يا أيها الراكب المستعجل الغادي
ابن المعتز
يا رب ما لي صبر
ابن المعتز
يا عاذلي في ليله ونهاره
ابن المعتز
يا غزال الوادي بنفسي أنتا
ابن المعتز
يا ليلة بت فيها دائم السهر
ابن المعتز
يا من يجود بموعد من حظه
ابن المعتز
يا ناظرا أودع قلبي الهوى
ابن المعتز
يا نسيما الرياح من بلدي
ابن المعتز
تمنيت لو أن طال في وصلكم عمري
ابن المُقري
ليوم منك والإقبال يجري
ابن المُقري
يزورك العيد والأشواق تحمله
ابن المُقري