رثاء
2518 قصيدة
عزاء فإن الخطب قد جل موقعا
ابن فركون
تمرض الجود لما اعتادك المرض
ابن قسيم الحموي
سرى طيف الأحبة من بعيد
ابن قسيم الحموي
كم يهتك الدهر ستري ثم أستره
ابن قسيم الحموي
ليلتي هل أنت عائدة
ابن قسيم الحموي
من لصب مسه فرط الكمد
ابن قسيم الحموي
وترى الشقيق كأن روضته
ابن قسيم الحموي
وصل الكتاب فما فضضت ختامه
ابن قسيم الحموي
وقفنا وقد غاب المراقب وقفة
ابن قسيم الحموي
ولنا إذا انبجست أهاضيب الحيا
ابن قسيم الحموي
يا من سلب الفؤاد أين العوض
ابن قسيم الحموي
بأبي سقيم الجفن صحح
ابن قلاقس
بأبي وغير أبي الفدا
ابن قلاقس
ومعترك يضم الموت فيه
ابن قلاقس
نكرت نحولى وهو من فرط الاسى
ابن لنكك
أهكذا دوحة العلياء تنقصف
ابن معصوم
بربك إن يممت يا صاحبي نجدا
ابن معصوم
حزنت لموتك طيبة
ابن معصوم
سل الديار عن أهيل نجد
ابن معصوم
كل نجم سيعتريه أفول
ابن معصوم
لك الخير إن جزت اللوى والمطاليا
ابن معصوم
طويت سماء المكرمات
ابن مكنسة
أحيا الربيع الأرض بعد مماتها
ابن مليك الحموي
لقد كان لي بغل به رتبتي تعلو
ابن مليك الحموي
أترى يثنيه عن قسوته
ابن منير الطرابلسي
أرق من الماء لولا الشعاع
ابن منير الطرابلسي
ألف الصدود وحين أسرف أسعفا
ابن منير الطرابلسي
أيا حسنها من روضة ضاع نشرها
ابن منير الطرابلسي
إذا غضب الأنام وأنت راض
ابن منير الطرابلسي
بأبي شادن توثقت بالأيمان
ابن منير الطرابلسي
