الديوان التميمي

وطن

226 قصيدة

يا زائرا جنبات الشام معتبرا

عبد المنعم الجلياني

الله أكبر أرض القدس قد صفرت

عبد المنعم الجلياني

تصاريف دهر أعربت لمن اهتدى

عبد المنعم الجلياني

ألا من مبلغ عني سلامي

عبد الغفار الأخرس

يمينا برب النجم والنجم إذ يسري

عبد الغفار الأخرس

محوت بسيف سطوتك الفسادا

عبد الغفار الأخرس

يا أهل لست بمشتاق إلى وطني

أبو الحسن السلامي

كما ترى صيرني

أبو الحسين النوري

جئتك من بلدة مباركة

أبو دهبل الجمحي

لعزك ذلت الأمم

أبو زيد الفازازي

سماع يا أي هذا الفاضل النطس

أبو المعالي الطالوي

نوالك فيه يا أقصى المرام

أبو المعالي الطالوي

تذكر نجدا فحن ادكارا

الباخرزي

يا حبذا مصر وبر

العماد الأصبهاني

رأيتني بالفقيع منفرا

العماد الأصبهاني

ليس في الدنيا جميعا

العماد الأصبهاني

دمشق تقصد عظمي

العماد الأصبهاني

يا جنة فاقت الجنان فما

الخليل الفراهيدي

قالوا ولم يلعب الزمان ببغداد

الخريمي

لعمرك إنني لأحب نجدا

المرار الفقعسي

في أهل مصر معان

صلاح الدين الصفدي

ومشمولة قد هام كسرى بكأسها

صلاح الدين الصفدي

تقول دمشق إذ تفاخر غيرها

صلاح الدين الصفدي

يا جامعا في دمشق

صلاح الدين الصفدي

من حرم الغمض على مقلتي

صلاح الدين الصفدي

قد ضل في خبر الأهرام عقل فتى

صلاح الدين الصفدي

لا أنسى وقد كتبت ليلا

صلاح الدين الصفدي

عجبت من أهرام مصر التي

صلاح الدين الصفدي

إذا تيسر لي في مصر من زمني

صلاح الدين الصفدي

حبذا نجد بلادا لم نجد

السراج البغدادي

التالي