نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين حلب ودمشق. وجمع الصولي (ديوانه) في نحو 200 ورقة. وجمع الشيخ محمد راغب الطباخ ما وجده من شعره في كتاب سماه (الروضيات - ط) صغير. وفي كتاب (الديارات - ط) للشابشتي زيادات على ما في الروضيات. ثم نشر الدكتور إحسان عباس مخطوطة يظهر أنها الجزء الثاني من الديوان، وأضاف إليها ما تفرق من شعره في مجلد سماه (ديوان الصنوبري - ط).
في عيون النقاد والأدباء
كان الصنوبري مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 693 قصائد
يا عاشقا كان معشوقا فصارمه
الصنوبري
يا عجبا أبصرت في السوق
الصنوبري
يا عجبا للبهرج الزائف
الصنوبري
يا غصنا من سبج رطب
الصنوبري
يا غصنا وجنته زهرة
الصنوبري
يا فراشا من المدر
الصنوبري
يا قريب الدار من قلبي
الصنوبري
يا قضيبا يهتز فوق كثيب
الصنوبري
يا قمرا في غمامة المغفر
الصنوبري
يا قوم قد زار ظبي غير زوار
الصنوبري
يا لابس الخز على الخز
الصنوبري
يا لحدب الظهور قعس الرقاب
الصنوبري
يا لها من معارف
الصنوبري
يا ليلة طلعت بأيمن طالع
الصنوبري
يا مجلسا يضحك عن
الصنوبري
يا مشتكي الهم والأحداث والنوب
الصنوبري
يا مقيما على سبيل انطلاق
الصنوبري
يا من إليه تناهى الجاه والقدر
الصنوبري
يا من تعيرني بأني شاعر
الصنوبري
يا من تعيرني بأني شاعر عيرتني
الصنوبري
يا من له ذل كل صعب
الصنوبري
يا مهدي النرجس أهديته
الصنوبري
يا نافخ الجمرة مستعجلا
الصنوبري
يا هاشميا أحرز المجد عن
الصنوبري
يا والدي رعاكما الله
الصنوبري
يزيد الفقه والفقهاء حبا
الصنوبري
يسومني السلو ولن أطيعه
الصنوبري
يضيق بشكر ما توليه باعي
الصنوبري
يغني السلو ولا يغني الفتى الجزع
الصنوبري
يوم بفارث حسنه لا يدفع
الصنوبري
مجلس قراء الصنوبري
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
