الكيذاوي
📚 159 قصيدة
🕰️ عثمانيأهذا الذي تحت النقاب هو الخدأم
الكيذاوي
قف بالطلول الهمد
الكيذاوي
أضر بك الوجد لما تمادى
الكيذاوي
طرق الطيف وقد زار وساد
الكيذاوي
خيال سرى وهنا وزار وسادي
الكيذاوي
تهنا أبيت اللعن بالمولود
الكيذاوي
هبت تغرد من فوق الأماليد
الكيذاوي
أهاجت لك التذكار تلك المعاهد
الكيذاوي
ألا هل شجاك الأورق المتغرد
الكيذاوي
يا برق حي الأبرقين فثهمدا
الكيذاوي
طرق الخيال دجى وزار وساد
الكيذاوي
ألا حدثا عن عهد ناقصة العهد
الكيذاوي
صليه بما يشفي غليل فؤاده
الكيذاوي
لا تكثرا في اللوم من تفنيده
الكيذاوي
لائمي في الحب مهلا فلقد
الكيذاوي
ألا حدثاني عن رسوم المعاهد
الكيذاوي
كم أنت تجحد والمدامع تشهد
الكيذاوي
أسير غرام ذائب القلب معمود
الكيذاوي
هذي أميم تجلى شخصها وبدا
الكيذاوي
أمن ذكر أطلال ببرقة ثهمد
الكيذاوي
ما كنت أدري أن يكون سعيد
الكيذاوي
صرح حديثك في الأحبة وانشد
الكيذاوي
أنوار هل من زورة أنوار
الكيذاوي
قم يا نديمي أدر ما في القوارير
الكيذاوي
أبدر لاح من خلف الستار
الكيذاوي
أمن دمن معالمها قفار
الكيذاوي
هل للنوى ذلك الظبي الأغن سرى
الكيذاوي
أخنس مهى أم أنجم ودراري
الكيذاوي
قف بالديار مخاطبا واستخبر
الكيذاوي
أوجه أميم ذاك شف به الستر
الكيذاوي