القاضي التنوخي
📚 92 قصيدة
🕰️ عباسيسحاب أتى كالأمن بعد تخوف
القاضي التنوخي
طرب الشقائق للحمام وقد شدا
القاضي التنوخي
عبثت به الحمى فورد وجهه
القاضي التنوخي
عهدي بها وضياء الصبح يطفئها
القاضي التنوخي
فحم كيوم الفراق تشعله
القاضي التنوخي
فديت عينيك وإن كانتا
القاضي التنوخي
فكأنه في الماء صاحب مذهب
القاضي التنوخي
فما شككت وقد جاء البشير به
القاضي التنوخي
في موقف وقف الحمام ولم يزغ
القاضي التنوخي
قالوا عشقت عظيم الجسم قلت لهم
القاضي التنوخي
قلت لأصحابي وقد مر بي
القاضي التنوخي
قلت يوما لمن تمنطق بالزنار
القاضي التنوخي
قلقل ركابك للفلا
القاضي التنوخي
كأن ارتجاس الريح في جنباتها
القاضي التنوخي
كأن اسوداد الافق بالليل ثاكل
القاضي التنوخي
كأن الدجى لما استنارت نجومه
القاضي التنوخي
كأن النجوم الزهر في غلس الدجى
القاضي التنوخي
كأن بني نعش نساء حواسر
القاضي التنوخي
كأنما المريخ والمشتري
القاضي التنوخي
كأنما نجومها
القاضي التنوخي
كأن نجوم الليل في ظلماته
القاضي التنوخي
كأنه فوق يدي حامله
القاضي التنوخي
كتبت أدام الله عزك سالما
القاضي التنوخي
كتبت وليلي بالسهاد نهار
القاضي التنوخي
كغصن ثنته الريح عند اعتداله
القاضي التنوخي
لبست نحافة الغصن النحيف
القاضي التنوخي
لله أيام مضين قطعتها
القاضي التنوخي
لم أنس دجلة والدجى متصوب
القاضي التنوخي
لم أنس شمس الضحى تطالعني
القاضي التنوخي
لم لا تجن بها القلوب
القاضي التنوخي