نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
محمود بن الحسين (أبو ابن محمد بن الحسين) بن السندي بن شاهك، أبو الفتح الرملي، المعروف بكشاجم. شاعر متفنن، أديب، من كتّاب الإنشاء. من أهل (الرملة) بفلسطين. فارسي الأصل، كان أسلافه الأقربون في العراق. تنقل بين القدس ودمشق وحلب وبغداد، وزار مصر أكثر من مرة. واستقر بحلب، فكان من شعراء أبي الهيجاء عبد الله (والد سيف الدولة) بن حمدان ثم ابنه سيف الدولة. له (ديوان شعر - ط) و (أدب النديم - ط) و (المصايد والمطارد - ط) و (الرسائل) و (خصائص الطرب) و (الطبيخ) ومن أجل كتابه الأخير قيل: كان - في أوليته - طباخاً لسيف الدولة. ولفظ (كشاجم) منحوت، فيما يقال، من علوم كان يتقنها: الكاف للكتابة، والشين للشعر، والألف للإنشاء، والجيم للجدل، والميم للمنطق، وقيل: لأنه كان كاتباً شاعراً أديباً جميلاً مغنياً، وتعلم الطب فزيد في لقبه طاء، فقيل (طكشاجم) ولم يشتهر به.
في عيون النقاد والأدباء
كان كشاجم مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 378 قصائد
واحربا منك ومن
كشاجم
وباقلاء حسن المجرد
كشاجم
وتهتز في مشيها مثل ما
كشاجم
وجاء المصيف بلفاحه
كشاجم
وجارية تستميل القلوب
كشاجم
وجارية تنال النفس منها
كشاجم
وجارية مثل شمس النهار
كشاجم
وحشية العينين مياسة
كشاجم
ودعتها ولهيب الشوق في كبدي والبين
كشاجم
ورأيته في الطرس يكتب مرة
كشاجم
وروضة مسبغة الأصداغ
كشاجم
وروض عن صنيع الغيث راض
كشاجم
وزائر زار وقد تعطرا
كشاجم
وزائر والعيون هاجعة
كشاجم
وزعمت أنك في الكتابة مدرك
كشاجم
وشقائق خجلت ملاحة لونه
كشاجم
وصب الهوى ما كان من أوصابه
كشاجم
وصفر من بنات النحل تكسى
كشاجم
وطيب أهدى لنا طيبا
كشاجم
وظريف لو أنه كان وقتا
كشاجم
وقالوا عليك وسيط الأمور
كشاجم
وقلم مداده تراب
كشاجم
وكثيرة النغمات تحسبها
كشاجم
وكنت أحارب ريب الزمان
كشاجم
ولاح رماننا فزيننا
كشاجم
ولقد كتمت هواك أوثق صاحب
كشاجم
ولما عبثن بأوتارهن
كشاجم
ولها من الأوتار حين تجسها
كشاجم
وليلة فيها قصر
كشاجم
وما زال يبري أعظم الجسم حبها
كشاجم
مجلس قراء كشاجم
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
