نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي. شاعر، عالم بالدين والأدب، مكثر من التصنيف، متصوف. ولد ونشأ في دمشق. ورحل إلى بغداد، وعاد إلى سورية، فتنقل في فلسطين ولبنان، وسافر إلى مصر والحجاز، واستقر في دمشق، وتوفى بها. له مصنفات كثيرة جداً، منها (الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية - ط) و (تعطير الأنام في تعبير المنام - ط) و (ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الأحاديث - ط) فهرس لكتب الحديث الستة، و (علم الفلاحة - ط) و (نفحات الأزهار على نسمات الأسحار - ط) و (إيضاح الدلالات في سماع الآلات - ط) و (ذيل نفحة الريحانة - خ) و (حلة الذهب الإبريز، في الرحلة إلى بعلبك وبقاع العزيز - خ) و (الحقيقة والمجاز، في رحلة الشام ومصر والحجاز - خ) و (قلائد المرجان في عقائد أهل الإيمان - خ) رسالة، و (جواهر النصوص - ط) جزآن، في شرح فصوص الحكم لابن عربي، و (شرح أنوار التنزيل للبيضاوي - خ) و (كفاية المستفيد في علم التجويد - خ) و (الاقتصاد في النطق بالضاد - خ) تجويد، و (مناجاة الحكيم ومناغاة القديم - خ) تصوف، و (خمرة الحان - ط) شرح رسالة الشيخ أرسلان، و (خمرة بابل وغناء البلابل - خ) من شعره، في الظاهرية، و (ديوان الحقائق - ط) من شعره، و (الرحلة الحجازية والرياض الأنسية - ط) و (كنز الحق المبين في أحاديث سيد المرسلين - خ)و (الصلح بين الإخوان في حكم إباحة الدخان - ط) و (شرح المقدمة السنوسية - خ) و (رشحات الأقلام في شرح كفاية الغلام - ط) في فقه الحنفية، و (ديوان الدواوين - خ) مجموع شعره، و (كشف الستر عن فرضية الوتر - ط) رسالة، و (لمعات (أو لمعان ؟) الأنوار في المقطوع لهم بالجنة والمقطوع لهم بالنار - ط) رسالة، و (خمس مجموعات - خ) فيها 32 رسالة، ذكر الزيات أسماءها في (خزائن الكتب).
في عيون النقاد والأدباء
كان عبد الغني النابلسي مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 967 قصائد
في الكون للحق أمثال بها نطقا
عبد الغني النابلسي
في امتزاج الوجود بالعدم
عبد الغني النابلسي
في كل جنس من الأجناس معلوم
عبد الغني النابلسي
في منزل القرب لما نحن حلينا
عبد الغني النابلسي
فيه أنا ميت ومقبور
عبد الغني النابلسي
قالوا غدا نأتي ديار الحمى
عبد الغني النابلسي
قد أتينا الحمى على منهاج
عبد الغني النابلسي
قد أحاط الوجود بالأشياء
عبد الغني النابلسي
قد أسفر محبوبي
عبد الغني النابلسي
قد أصبح قلبي في وهج
عبد الغني النابلسي
قد بالغ في الظهور والكتمان
عبد الغني النابلسي
قد جاء ربنا لنا
عبد الغني النابلسي
قد رام فرعون أن يتبع أباه الخضر
عبد الغني النابلسي
قد صرت كلي قلوبا فيه تحتار
عبد الغني النابلسي
قد ظهر مني وجودي
عبد الغني النابلسي
قد فاض نور الإله فيضا
عبد الغني النابلسي
قد قال من قال من جهل وإغواء
عبد الغني النابلسي
قد هدينا بالخاطر المستقيم
عبد الغني النابلسي
قضى الأمر وجف القلم
عبد الغني النابلسي
قطع الجهول زمانه بتغزل
عبد الغني النابلسي
قف بي هذا الحمى وهذا النور
عبد الغني النابلسي
قف جانب الدير سل عنها القساسيسا
عبد الغني النابلسي
قف على أيمن الحمى كوقوفي
عبد الغني النابلسي
قف ههنا بين العذيب وبارق
عبد الغني النابلسي
قلب المحقق واجد بل فاقد
عبد الغني النابلسي
قلبي إلى وجه سلمى مغرم عاني
عبد الغني النابلسي
قلبي الذي في ذاتكم يتقلب
عبد الغني النابلسي
قلبي الذي في هوى المحبوب لاقى البين
عبد الغني النابلسي
قلبي بنى فيه الهوى بيت الجمال
عبد الغني النابلسي
قلبي لعلم الإله باب
عبد الغني النابلسي
مجلس قراء عبد الغني النابلسي
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
