نبذة عن حياة الشاعر وقيمته الأدبية
المولى الإمام العلامة البليغ ، القاضي الفاضل محيي الدين ، يمين المملكة ، سيد الفصحاء ، أبو علي عبد الرحيم بن علي بن الحسن بن الحسن بن أحمد بن المفرج اللخمي ، الشامي ، البيساني الأصل ، العسقلاني المولد ، المصري الدار ، الكاتب ، صاحب ديوان الإنشاء الصلاحي .
في عيون النقاد والأدباء
كان القاضي الفاضل مدرسة شعرية فريدة، تميزت بجزالة اللفظ وقوة المعنى، وقد أجمع النقاد على أن أثره في ديوان العرب لا يمحى، حيث شكّل علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي.
المؤشرات والتفاعلات
رتبة الشاعر في الديوان
بحر قصائد الشاعر
إجمالي مخرجات الشاعر: 684 قصائد
وددت أن لو تراجعنا بألسننا
القاضي الفاضل
وددت لو ان القلب كان لساني
القاضي الفاضل
ورأيت أجسام العداة
القاضي الفاضل
ورثت المعالي عن أبيك شريعة
القاضي الفاضل
ورمت يد الأيام نحوي أسهما
القاضي الفاضل
وزمان مضى فما عرف الأول
القاضي الفاضل
وسائل عني من علة
القاضي الفاضل
وسادة قد سقت مجالسهم
القاضي الفاضل
وسمت بفضل زمانك الأزمان
القاضي الفاضل
وسيف عتيق للعلاء فإن يقل
القاضي الفاضل
وشد وثاقي في الهوى وشكرته
القاضي الفاضل
وصل الكتاب إلى الكثيب
القاضي الفاضل
وصل الكتاب فكان أكرم وارد
القاضي الفاضل
وصل كتاب مولا ي بعدما
القاضي الفاضل
وعقرب في الخد قد رابني
القاضي الفاضل
وعقرب في الخد من مسكة
القاضي الفاضل
وعقرب في ورد خد وفي
القاضي الفاضل
وعندي نجوم قد ذخرت طلوعها
القاضي الفاضل
وغير كثير فيه وجد كثير
القاضي الفاضل
وفر سهامك قد أصبت مقاتلي
القاضي الفاضل
وفي الروض ورد طائر من ملالة
القاضي الفاضل
وقاك الله من غلب الرجال
القاضي الفاضل
وقالوا قصها عن رأي عين
القاضي الفاضل
وقبلت تربا ما سمعت ولا الورى
القاضي الفاضل
وقد أغرق الدنيا بدمع جفونه
القاضي الفاضل
وقد ذكرت والتذكار جهدي
القاضي الفاضل
وقد كانوا إذا عدوا قليلا
القاضي الفاضل
وقد كنت تستغني بلحظك وحده
القاضي الفاضل
وقف الطيف بجفن كالطلل
القاضي الفاضل
وقفت على صبابته ظنوني
القاضي الفاضل
مجلس قراء القاضي الفاضل
تبادلو الآراء والانطباعات حول أدب الشاعر
