الديوان التميمي
يالَيلَةً لَستُ أَنسى طيبَها أَبَداً
كَأَنَّ كُلَّ سُرورٍ حاضِرٌ فيها
باتَت وَبِتُّ وَباتَ الزِقُّ ثالِثَنا
حَتّى الصَباحِ تُسَقّيني وَأَسقيها
كَأَنَّ سودَ عَناقيدٍ بِلِمَّتِها
أَهدَت سُلافَتَها صِرفاً إِلى فيها