الديوان التميمي
يا مَغرِسَ الظَرفِ وَفَرعَ الحَسَب
وَمَن بِهِ طالَ لِسانُ الأَدَب
إِنّا عَهِدناكَ أَخا عِلَّةٍ
بِالأَمسِ نالَتكَ بِبَعضِ الوَصَب
فَكَيفَ أَصبَحتَ وَلا زِلتَ في
عافِيَةٍ أَذيالُها تَنسَحِب