الديوان التميمي
يا عالماً بي ما بي
وَمُظهري بحجابي
وَمَنْ به كُنْتُ مذ كُنْ
تُ في مَدَى الأحقاب
رَحمتني في مَجيئي
فكيف أخشى ذهابي