الديوان التميمي
يَا سَادَةً أَبعَدَتْ أَيدِيَ النَّوَى بِهِمُ
عنِّي لذاذةَ أيَّامِي كَما بَعُدُوا
بِنْتُمْ فَما عَطَفَتْ لِي في الوَدَاعِ يَدٌ
مِنْكُمْ ولا بَلَّ بالتَّسْويفِ لِي كَبِدُ