الديوان التميمي
يَا سَائِلي عمّا بِيَهْ
سرُّ المُحِبِّ عَلانِيَه
أُنظُر إلى جَسَدي لِتُخْ
برَكَ العظامُ العَارِيَه
عَن مُهجَةٍ بالهجرِ قَد
تَلِفَتْ وعَينٍ جَارِيَه
وصَبَابَةٍ لا أَستَطي
عُ أَبُثُّها هيَ مَا هِيَه
ولِمَنْ أَلومُ وإِنَّما
عَيني عليَّ الجَانِيَه