الديوان التميمي
يا راحلين عن الغضا ولجمره
بين الظلوع لهيبه وضرامه
إنسان عيني منذ حم فراقكم
ما إن يزال بمائها استحمامه
هل عودة ترجى وجيش نواكم
قد نشرت لفراقكم أعلامه