الديوان التميمي
يا حَبَّذا ليلةٌ لنا سَلَفَت
أغرَت بنفسي الهَوى وقد عَرفت
دارَت بظلمائها المُدامُ فكم
نَرجِسَةٍ مِن بنفسَجٍ قُطِفَت
ثم انطوى ثَوبُها ومِن أَسَفٍ
أَن صرَفَت لَوعَتِي وما انصَرفَت