الديوان التميمي
ووردٍ جَنيٍّ طالَعَتنا خدودهُ
بنشرٍ وبشرٍ يبعثان على الشكرِ
وحفَّ ترنجانٌ بها فكأنها
خدودُ العذارى في مقانعها الخُضر