الديوان التميمي
وَمَولىً ضَعيفِ النَصرِ ناءٍ مَحَلُّهُ
جَشِمتُ لَهُ ما لَيسَ مِنّي جاشِمُهُ
إِذا ما رَآني مُقبِلاً شَدَّ صَوتَهُ
عَلى القِرنِ وَاِعلَولى عَلى مَن يُخاصِمُهُ
وَأَجرَدٍ مَيّاحٍ وَهَبَت بِسَرجِهِ
لِمُختَبِطٍ أَو ذي دَلالٍ أَكاتِمُهُ
عَلى أَنَّ قَومي أَسلَموني وَعُرَّتي
وَقَومُ الفَتى أَظفارُهُ وَدَعائِمُهُ