الديوان التميمي
ومَوْسوسٍ عندَ الطَّهارَةِ لم يزلْ
أَبداً على الماءِ الكثير مُوَاظبَا
يَستصغرُ البحْرَ الكبيرَ لذقنهِ
ويَظُنُّ دِجلةَ ليسَ تكفي شارِبَا