الديوان التميمي
وَما عَيشُ الفَتى في الناسِ إِلّا
كَما أَشعَلتَ في ريحٍ شِهابا
فَيَسطَعُ تارَةً حَسَناً سَناهُ
ذَكَيُّ اللَونِ ثُمَّ يَصيرُ هابا