الديوان التميمي
ولو أنّني استمددتُ من ماءِ مقلتي
لجاءتكَ كتبي وهمي حُمرٌ سطورُها
وكيف تُلامُ العينُ إن قطرت دما
وقد غاب عنها نومُها وسرورُها