الديوان التميمي
ولمّا وقفَنا للوَداعِ عَشيّةً
وَطَرفي وقَلبي أدمعٌ وخُفُوقُ
بكيتُ فأضحكتُ الوُشاةَ شَماتَةً
كأنّي سحابٌ والوُشاةُ بروقُ