الديوان التميمي
وَلَقَد نَظَرتُ إِلى الشَّموسِ ودونها
حَرَجٌ من الرّحمنِ غَيرُ قليل
قَد كُنتُ أحسبُني كأغنى واحدٍ
وَرَدَ المدينة عن زراعة فول