الديوان التميمي
وكم مَيِّتٍ قد صار في التّربِ عَظمُهُ
تراهُ عياناً بالأحاديثِ والذِكرِ
ويا ربَّ حيٍّ ميّتٌ لخمولهِ
فسيانِ ذاكَ القصرُ والقبرُ في الفخرِ