الديوان التميمي
وكَلفني خوفُ ابنِ عبدونَ رَدَّها
فأَرجأتُها حَولاً كَريتاً ومَربَعا
وقد كانَ في نفسي ورَأيي اطِّراحُها
فلم أَرَ إِلّا أَن أُطيعَ وأَسمَعَا