الديوان التميمي
وَقَطِيعٍ كانَ أُفقاً لِلطِّلا
سَكَنَتهُ رِيقَةُ الشّهدِ لَمَا
لَيتَ شِعرِي واللَّيَالِي عِبَرٌ
مَن أَحَالَ الأُفقَ مِنهُ مَبسِمَا