الديوان التميمي
وَفي كَبدي لِلْواقِدِيِّ لَواعجٌ
وَمَنْ لِيَ أن أَحظى بِذاكَ المبَرِّدِ
كلِفْتُ بِرَشفي مِنْ سُلافة حُبِّهِ
وَقَدْ شَعْشَعَتْ كالكَوكَبِ المتوقدِ