الديوان التميمي
وَفَارَقْتُ حَتَّى مَا أُبالي مِنَ النَّوَى
وإنْ بَانَ جِيرانٌ عَلَيَّ كِرامُ
فَقَدْ جَعَلتْ نَفْسِيَ عَلَى النَّأْيِ تَنْطَوِي
وَعَيْني عَلَى فَقْدِ الصَّدِيقِ تَنَامُ