الديوان التميمي
وَصَفراءَ في الكَأسِ كَالزَعفَرانِ
سَباها التُجيبي مِن عَسقَلانِ
تُريكَ القَذاةَ وَعَرضُ الإِنا
ءِ سِترٌ لَها دونَ لَمسِ البَنانِ
لَها حَبَبٌ كُلَّما صُفِّقَت
تَراها كَلَمعَةِ بَرقٍ يَماني