الديوان التميمي
وَبِاللاتِ وَالعُزّى وَمَن دانَ دَينَها
وَبِاللَهِ إِنَّ اللَهَ مِنهُنَّ أَكبَرُ
أُحاذِرُ نَجَّ الخَيلِ فَوقَ سَراتِها
وَرَبّاً غَيوراً وَجهُهُ يَتَمَعَّرُ
وَذو بَقَرٍ مِن صُنعِ يَثرِبَ مُقفَلٌ
وَأَسمَرُ داناهُ الهِلالِيُّ يَعتِرُ
.  .   .   .   .   .   .   .   .   .
فَلا بُرءَ مِن ضَبّاءَ وَالزَيتُ يُعصَرُ