الديوان التميمي
وَإِنَّ عَلى شاطي الفُراتِ لَفِتيَةً
يَوَدّونَ لَو كانوا بِمالِهِمُ اِفتَدوا
حَدَونا وَساقونا فَنَحنُ كَما تَرى
نَسوقُ كَما ساقوا وَنَحدوا كَما حَدوا