وإن الذي يجري لسخطي وريبتي
للشاعر: الأحوص الأنصاري
وَإِنَّ الَّذي يَجري لِسُخطي وَرِيبَتي
لَكَ الوَيلُ ريحَ الكَلبِ إِن كُنتَ تَعقِلُ
لكَالمُستَبيلِ الأُسدَ والمَوتُ دونَ ما
يُحاوِلُ مِن أَبوالِها إِذ تَبَوَّلُ
عن الشاعر
الأحوص الأنصاري
للشاعر: الأحوص الأنصاري
الأحوص الأنصاري