وأذكر أيام الشباب وعهده
للشاعر: القاضي الفاضل
وَأَذكُر أَيّامَ الشَبابِ وَعَهدَهُ
فَيَحسِرُ دَمعُ العَينِ عَن حَسرَةِ القَلبِ
وَمِن نَكَدِ الأَيّامِ أَنَّ شُجونَنا
تَقَضَّت وَأَنَّ الشَوقَ باقٍ إِلى الذَنبِ
0 أبيات مختارة
عن الشاعر
القاضي الفاضل
مجلس قراء هذه القصيدة
مساحة للتذوق الفني وتبادل الآراء حول الأبيات
