الديوان التميمي
نَزَلَت سَلمى بِقَلبي
مَنزِلاً ذا عُدَواءِ
فَزَجَرتُ النَفسَ عَنها
لَو تَناهَت بِاِنتِهاءِ
نَظَرَت سَلمى وَقالَت
حينَ صَدَّت يا نِسائي
نَظَرَ الظَّبيَةِ ريعَت
وَهِيَ وَسنى في ظِباءِ