الديوان التميمي
مَن مُبلِغٌ عَنّي أَبا كامِلِ
أَنّي إِذا ما غابَ كَالهامِلِ
وَزادَني شَوقاً إِلى قُربِهِ
ما قَد مَضى مِن دَهرِنا الحائِلِ
إِنّي إِذا عاطَيتُهُ مُزَةً
ظَلتُ بيومِ الفَرَحِ الجاذِلِ