الديوان التميمي
مَن كانَ في الدُنيا لَهُ شارَةٌ
فَنَحنُ مِن نَظّارَةِ الدُنيا
نَرمُقُها مِن كَثَبٍ حَسرَةً
كَأَنَّنا لَفظٌ بِلا مَعنى