الديوان التميمي
مَن كانَ عَنكَ مُغَيَّباً
أَسلاكَ عَنهُ مَغيبُهُ
وَإِذا تَطاوَلَ هَجرُهُ
نُسِيَ اللِقاءُ وَطيبُهُ
لا يُكذَبَنَّ فَإِنَّهُ
مَن غابَ غابَ نَصيبُهُ