الديوان التميمي
ما لي ومالك قد كلّفتني شططاً
حمل السلاحِ وقول الدار عين قفِ
أمن رجال المنايا خلتني رجلاً
أمسي وأصبحُ مشتاقاً إلى التلَفِ
أرى المنايا على غيري فأكرهُها
فكيف أمشي إليها بارز الكتفِ
أخلتِ أن سوادَ الليلِ غيّرني
أو أنّ قلبيَ في جنبي أبي دلَفِ